شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  829894
ادارة المنتدي تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  829894
ادارة المنتدي تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكه الطريقه القادريه الكباشيه

منتدي تعريف بسيره وكتب الشيخ إبراهيم الكباشي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
>تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  Rufaai10 منتدي الشيخ ابرهيم الكباشي توثيق لحياة مليئه بالعلم والتصوف والجهاد يحتوي علي كتبه واقواله وسيرته ومدائحه >تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  Rufaai10"

 

 تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد العوض الكباشي

احمد العوض الكباشي


ذكر
عدد المساهمات : 2933
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 37
الموقع : الكباشي

تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  Empty
مُساهمةموضوع: تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ    تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ  Icon_minitimeالخميس مايو 05, 2011 5:58 am

تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ
بِشْر بنُ الحارثِ بن عبد الرحمن بنِ عطاء بن هلال بنِ مَاهَان بنِ عبد الله الحافي.
كنيته أبو نصر أصلُه من " مرو "، من قرية " بَكِرْد " أو " مَابَرْسام ". سكن بغدادَ، و مات بها و هو ابن عَمِّ علي بن خَشْرَم و صحب الفُضَيْل بن عياض و كان عالماً ورعاً.
قال يحيى بن أَكْثَم: " قال لي المأمونُ: لم يبق في هذه الكُورَة أحدٌ يُسْتَحى منه، غيرُ هذا الشيخ، بشر بن الحارث "
ويقول ابراهيم الحربي عنه ( ما أخرجت بغداد اتم عقلاً ولا أحفظ للسانه من بشر بن حارث كان له في كل شعرة منه عقل ووطئ الناس عقبة خمسين سنة ما عرفت له غيبة لمسلم لو قسم عقله على أهل بغداد لصاروا عقلاء وما نقص من عقله شئ)
ــــــــــــــــــ
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء
بشر بن الحارث بن عبد الرحمن
بشر بن الحارث ابن عبد الرحمن بن عطاء الإمام العالم المحدث الزاهد الرباني القدوة شيخ الإسلام أبو نصر المروزي ثم البغداي المشهور بالحافي ابن عم المحدث علي بن خشرم ولد سنة اثنتين وخمسين ومئة وارتحل في العلم فأخذ عن مالك وشريك وحماد بن زيد وإبراهيم بن سعد وأبي الأحوص وخالد بن عبد الله الطحان وفضيل ابن عياض والمعافى بن عمران وابن المبارك وعبد الرحمن بن زيد ابن أسلم وعدة حدث عنه أحمد الدورقي ومحمد بن يوسف الجوهري ومحمد ابن مثنى السمسار لا العنزي وسري السقطي وعمر بن موسى الجلاء وإبراهيم بن هانىء النيسابوري وخلق سواهم وقل ما روى من المسندات كان يزم نفسه فقد كان رأسا في الورع والإخلاص ثم إنه دفن كتبه أخبرنا المؤمل بن محمد إذنا أخبرنا زيد بن الحسن أخبرنا أبو منصور الشيباني أخبرنا أبو بكر الخطيب أخبرني أبو سعد الماليني أخبرنا عبد العزيز بن جعفر حدثنا جعفر بن محمد الصندلي حدثنا محمد بن المثنى السمسار سمعت بشر بن الحارث يقول سمعت العوفي عن الزهري عن أنس قال اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم خاتما فلبسه ثم ألقاه العوفي هو إبراهيم بن سعد روي عن بشر أنه قيل له ألا تحدث قال أنا أشتهي أن أحدث وإذا اشتهيت شيئا تركته)
ــــــــــــــــــ
ومن أقوال وتعريف الإمام بشر بن الحارث للتصوف:
( الصوفي من صفا قلبه لله)
ــــــــــــــــــ
قال ابن كثير في البداية والنهاية:
هو بشر بن الحارث بن عبد الرحمن بن عطاء بن هلال بن ماهان بن عبد الله المروزي أبو نصر الزاهد المعروف بالحافي
ــــــــــــــــــ
وقد سُئل عنه الإمام أحمد بن حنبل فقال:
(هو رابع سبة من الأبدال)

تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ص 7 ص72.‏
وكان يقول الإمام أحمد بن حنبل:
الطريق ما كان عليه بشر بن الحارث. وقال الحسن الرازي قيل لأحمد: يجيئك بشر بن الحارث قال: لا تعننِّ الشيخ، نحن أحق أن نذهب إليه
العلماء العزاب لعبد الفتاح أبو غدة ص 50.‏
ــــــــــــــــــ
طبقات الا ولياء
حرف الباء
بشر الحافي
152 - 227 للهجرة
بشر الحارث الحافى؛ لقب بذلك لأنه جاء إلى إسكاف يطلب منه شسعاً لأحد نعليه، وكان قد انقطع، فقال له الإسكاف: " وما أكثر كلفتكم على الناس! " فألقى النعل من يده والأخرى من رجله، وحلف لا يلبس نعلا بعدها.
كنيته أبو نصر، أحد رجال الطريقة، ومعدن الحقيقة، مثل الصلحاء وأعيان الورعاء.
أصله من مرو، سكن بغداد. صحب الفضيل بن عياض ورأى سريا السقطي، وغيره.
وسبب توبته أنه أصاب فى الطريق رقعة فيها اسم الله، وقد وطئتها الأقدام، فأخذها واشترى بدرهم كان معه غالية، فطيبها وجعلها في شق حائط، فرأى في المنام كأن قائلا يقول: " يا بشر! طيبت أسمى، لأطيبن اسمك في الدنيا والآخرة! " وروى أنه إلى النهر فغسله، وكان لا يملك إلا درهما، فاشترى به مسكا وماء ورد، وجعل يتتبع اسم الله ويطيبه، ورجع إلى منزله فنام؛ فأتاه آت وقال: " يا بشر! كما طيبت أسمى لأطيبن ذكرك! وكما طهرته لأطهرن قلبك! " .
ومناقبه جمة أفردها ابن الجوزى بالتأليف.
مات عشية الأربعاء لعشر بقين من ربيع الأول - وقيل: لعشر خلون من المحرم - سنة سبع وعشرين ومائتين، وقد بلغ من العمر خمساً وسبعين سنة، وقيل: سبعاً وستين. وأخرجت جنازته بعد صلاة الصبح، ولم يحصل في القبر إلى الليل، وكان نهاراً صافياً.
ومن كلامه: " لا تكون كاملا حتى يأمنك عدوك، وكيف يكون فيك خير وأنت لا يأمنك صديقك؟! " .
وقال: أول عقوبة يعاقب بها ابن آدم في الدنيا مفرقة الأحباب " .
وقال: " من أراد أن يكون عزيزاً فى الدنيا سليما في الآخرة فلا يحدث، ولا يشهد، ولا يؤم قوماً، ولا يأكل لأحد طعاماً " .
الي ان قال
قال أبو عبد الله المحاملي، حدثني أبى قال: كان عندنا رجل من التجار صديقاً لي، وكان يقع في الصوفية كثيراً، ثم رأيته بعد ذلك يصحبهم، وينفق عليهم ماله. فقلت له: " أليس كنت تبغضهم؟! " فقال: " ليس الأمر على ما كنت أتوهم " . فقلت له: " كيف؟ " . قال: " صليت يوماً الجمعة، فرأيت بشراً مسرعاً خارجاً من المسجد، فقلت في نفسي: لأنظرن إلى هذا الزاهد!. فاشترى خبز الماء بدرهم، ثم شواء بمثله؛ فزادني غيظاً. ثم ثم قالوا ذجاً بدرهم؛ فتبعته فخرج إلى الصحراء، وأنا أقول: " يريد الخضرة والماء! " . فما زال يمشى إلى العصر وأنا خافه، فدخل مسجداً في قرية، فيه مريض، فجعل يلقمه. فقمت أنظر إلى القرية وعدت، فقلت للمريض: " أين بشر؟ " . قال: " ذهب إلى بغداد " . قلت: " كم بيني وبينها؟ " . قال: " أربعون فرسخاً " . فقلت: " أنا لله! " فقال: " اجلس حتى يرجع " . فجاء الجمعة القابلة، ومعه شئ يطعمه للمريض، فلما فرغ قال له: " يا أبا نصر! هذا الرجل صحبك من بغداد، وهو عندي منذ جمعة " .قال فنظر إلى كالمغضب، وقال: " لم صحبتنى؟! " قلت: " أخطأت! " قال: " قم فامش! " . فمشيت إلى المغرب، فلما قربنا من بغداد قال: " اذهب إلى محلتك ولا تعد! " فتبت إلى الله مما كنت أعتقده فيهم، ثم آثرت صحبتهم، وأنا على ذلك " .
وقال بعضهم: " دخلت على بشر في يوم شديد البرد، وقد تعرى من ثيابه وهو ينتفض، فقلت له: " الناس يزيدون من الثياب فى مثل هذا اليوم، وأنت قد نقصت؟! " فقال: " ذكرت الفقراء، وما هم فيه، ولم يكن لي ما أواسيهم به، فأردت أن أواسيهم بنفسي في مقاساة البرد " .

وترجمه الإمام بشر بن الحارث كثيرة في كتب الائمة الإعلام وتصوفه مذكور في جميع التراجم فلتراجع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkabshi.forumarabia.com
 
تصوف الإمام شيخ الإسلام بشر بن الحارث 151: 227 هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلوك الإمام الحارث بن أسد المحاسبي التصوف ت 243هـ
» شيخ الإسلام الإمام عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية والتصوف (488هـ:578هـ)
» الإمام العليمي الحنبلي صاحب المنهج الأحمد في تراجم أصحاب الإمام احمد لبس الخرقة الصوفية
» ~أبو سفيان بن الحارث ~
» ~ سيرة كبار اعلام الصوفيه القدماء~

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه  :: التصوف الاسلامي-
انتقل الى: