شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
الصاحبي الجليل عمران بن حصين 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الصاحبي الجليل عمران بن حصين 829894
ادارة المنتدي الصاحبي الجليل عمران بن حصين 103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
الصاحبي الجليل عمران بن حصين 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الصاحبي الجليل عمران بن حصين 829894
ادارة المنتدي الصاحبي الجليل عمران بن حصين 103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكه الطريقه القادريه الكباشيه

منتدي تعريف بسيره وكتب الشيخ إبراهيم الكباشي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
>الصاحبي الجليل عمران بن حصين Rufaai10 منتدي الشيخ ابرهيم الكباشي توثيق لحياة مليئه بالعلم والتصوف والجهاد يحتوي علي كتبه واقواله وسيرته ومدائحه >الصاحبي الجليل عمران بن حصين Rufaai10"

 

 الصاحبي الجليل عمران بن حصين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميسره عمر

ميسره عمر


ذكر
عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 14/03/2011

الصاحبي الجليل عمران بن حصين Empty
مُساهمةموضوع: الصاحبي الجليل عمران بن حصين   الصاحبي الجليل عمران بن حصين Icon_minitimeالخميس مارس 24, 2011 3:57 am

عمران بن حصين

إنه الصحابي الجليل أبو نُجيد عمران بن حصين -رضي الله عنه-، صاحب

راية خزاعة يوم الفتح. أسلم عام خيبر، وبايع الرسول ( على الإسلام

والجهاد، وكان صادقًا مع الله ومع نفسه، ورعًا زاهدًا مجاب الدعوة،

يتفانى في حب الله وطاعته، كثير البكاء والخوف من الله، لا يكف

عن البكاء ويقول: يا ليتني كنت رمادًا تذروه الرياح. [ابن سعد].

بعثه أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- إلى البصرة، ليعلم

أهلها أمور دينهم، وفي البصرة أقبل عليه أهلها يتعلمون منه، وكانوا

يحبونه حبًّا شديدًا، لورعه وتقواه، وزهده، حتى قال الحسن البصري وابن

سيرين -رضي الله عنهما-: ما قدم البصرة من أصحاب رسول الله ( أحد

يفضل عمران بن حصين.

ولاه أمير البصرة أمر القضاء مدة من الزمن، ثم طلب من الأمير أن يعفيه

من القضاء، فأعفاه، فقد أراد ألا يشغله عن العبادة شاغل حتى ولو كان

ذلك الشاغل هو القضاء. ولما وقعت الفتنة بين المسلمين وقف عمران بن

حصين محايدًا لا يقاتل مع أحد ضد الآخر، وراح يدعو الناس أن يكفوا

عن الاشتراك في تلك الحرب، ويقول: لأن أرعى غنمًا على رأس جبل حتى

يدركني الموت، أحب إليَّ من أن أرمي في أحد الفريقين بسهم، أخطأ أم

أصاب. وكان يوصي من يلقاه من المسلمين قائلاً: الزم مسجدك، فإن دُخل

عليك فالزم بيتك، فإن دخل عليك بيتك من يريد نفسك ومالك فقاتله.

ويضرب عمران بن حصين أروع مثل في الصبر وقوة الإيمان، وذلك حين

أصابه مرض شديد ظل يعاني منه ثلاثين عامًا، لم يقنط ولم ييأس من رحمة الله،

وما ضجر من مرضه ساعة، ولا قال: أف قط، بل ظل صابرًا محافظًا على

عبادة الله، قائمًا وقاعدًا وراقدًا وهو يقول: إن أحب الأشياء إلى نفسي

أحبها إلى الله. وأوصى حين أدركه الموت قائلاً: من صرخت عليَّ، فلا

وصية لها. وظل عمران بن حصين بالبصرة حتى توفي بها عام (52هـ)

وقيل: ( 53هـ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصاحبي الجليل عمران بن حصين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ~عمران بن حصين - شبيه الملائكة~
» الصحابي الجليل ((ابو ايوب الانصاري )) رضي الله عنه
» ~ كتاب السر الجليل في خواص حسبنا الله ونعم الوكيل ~

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه  :: السيره النبويه العطره-
انتقل الى: