شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  829894
ادارة المنتدي مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  829894
ادارة المنتدي مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكه الطريقه القادريه الكباشيه

منتدي تعريف بسيره وكتب الشيخ إبراهيم الكباشي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
>مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Rufaai10 منتدي الشيخ ابرهيم الكباشي توثيق لحياة مليئه بالعلم والتصوف والجهاد يحتوي علي كتبه واقواله وسيرته ومدائحه >مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Rufaai10"

 

 مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد العوض الكباشي

احمد العوض الكباشي


ذكر
عدد المساهمات : 2933
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 37
الموقع : الكباشي

مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Empty
مُساهمةموضوع: مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني    مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Icon_minitimeالإثنين مايو 16, 2011 5:01 am


مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها
كتاب الذوق
تاليف الشيخ ابراهيم الكباشي الحُسيني

مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Ouuuou10

مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها
كتاب الذوق
تاليف الشيخ ابراهيم الكباشي الحُسيني

الغوث
الغوث فهو اصطفاء الطينه الزكيه كان من رحم طاهر الي بضعه طاهره يُخص من السادات الذين هم من سادات القوم وهو طيب النسل من أب الي أم ومن أم الي أب الي عند رسول الله صلي الله عليه وسلم وله محلان يظهر بهما لقوله تعالي Sad مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا) سورة الاعراف الايه (137) لانها اطيب المنازل وهم اشرف الناس واما النادر فلا حكم له.
الغوث وفي الخصائل التي اذكرها فيه إن شاء الله تعالي الغوث وصفته صفه نورانيه من ابتدائه لأنه طاهر من أب الي أب زكي نقي تقي له نور عالٍ علي قلبه ظاهر بجسده لا يغضب وصار الرضا خاصه له وصار وكيل كل شئ له محكم عليه تحكم ذوقي وهو تحكم الارواح من رب الارواح وصار مشهد الله حقاً له وبينته حتي لا يري ذلك الا الله وغاب في صدره كل شئ امر تكليفه حتي رفع عنه التكليف لأنه غاب فيه وصار طبعاً له وكان كالميت بين يدي الغسال فايما كان يكون هذا هو الفوث.
الاوتاد والاقطاب
واما الاوتاد الاربعه هم دائرون في الجهات الاربعه في اي مكان يكون ذلك واما الاقطاب فانبئ بذلك في كل أقليم قطباً
وأما صفه الاوتاد متفاوتون بعضهم اعلي من بعض فإن وتد" المغرب" جوهر بنفسه في حاله صغره واول ابتدائه كان ينظر الحقائق ولو كان في حالة الفسق ويراها ويشاهدها أنها باطله فيرجع الي نفسه باللوم ساعه عليه وساعه عليها حتي بلغ حد التكليف فإنه لا يعصر ذلك لانه وتد ويشاهد الخيرات وأما الوتد الذي يلي" الصباح "له علامه بيضاء تطلع من فلق الصباح حتي تعلو الي الليل لكثره التهجد والخشوع والخضوع إذا لم يكن تالياً ولا عابدٍ بمسبحه ولا له تهجد أناء الليل واطراف النهار فانه اذا رقد علي فراشه سبح وعظم الله حق تعظيمه وكان يري جلال الله في كل ليله الف مره ، وأما "اليماني" الذي هو قباله الصعيد كان له شهود عظيم ورب كريم يري الشهود والمشهود ويحقق في نفسه أنه عبد له مالك معبود ويشاهد ذلك بقلبه ويري جلاله الله لا يغفل قلبه بذلك ولو في حاله النوم ولو اختلي مع اهله كذلك لا يغفل فمشهده يشاهد كأنه هو القطب ، وأما الرابع الذي هو يلي" الشمال" صار الصدق مع الله طبعه والامانه خؤنته والحب في رسول الله طبيعته وكان ولي تقي نقي يزحم علي نفسه ويمنعها روعناتها و يشاهد الخلل الذي في نفسه كخلال الحصير ويدافع عن نفسه اشد مدافعه ولا يداهن بالحق ولو تقطعت ابدانه ارباً ارباً.
الانوار
الخمسه "الانوار" فهما شهب الارض فكل واحد منهم له زاويه يدخلها ويهيم فيها هياماً كما يهيم الاسد الي الانعام بل صارو اصدقاء الله وامنائه بل انهم اذا غضبوا علي احداً آذوه وحرقوه ولم تطب ذريته لأنهم كالاسود عند ربهم واذا نظروا اليه بخير صار علي الحقيقه ولياً كاملاً إنهم جعلوا لراحه المسلمين واصلاحاتهم ولقمع الظلماء وهلاك الفسقاء بل اذا اقبلوا علي فاسق صار ولياً واذا اقبلوا علي قريه بغضب صارت رماداً فانهم اشد اصلاحاً من جهه الترقيه والتربيه والارشاد من الاوصاف التي تقدمت.

الاخيار

وأما السبعه "الاخيار"متفرقين في زوايا الارض كالحيات في الاحجار بل انهم لإهباتهم ولهم إهابه عظيمه وملك عالي وشرف كانهم سلاطين الدنيا فلهم أمن وأمان وعليهم هدايه من الرحمن وعليهم جلال عظيم بل إنهم أذا سالوا الله عزّ وجلّ لستره تظل بينهم وبين الشمس لظلهم الله بها لأن الله يغضب بغضبهم ويرضي برضاءهم لأنهم حكم الابن الصغيرعند والده واما الاربعين فهمم أهل أمانه الله وكانت الرحمات حافاهم والنجاة لهم والصفاء هو حقهم والصدق تنزيه ربهم فانهم يصلحو بذلك من المؤمنين ويربوا بهم المسلمين ويرقوهم كذلك واذا دعو بعض تلامذتهم دعوه صارت مقبوله وحكمهم كحكم الانوار في إصلاح المسلمين بل ان تلامذتهم يكونوا من" الاقطاب" او" الاوتاد" او من "الانوار" او من" الاخيار" لعظمتهم عند ربهم لأن الله يبدل السيئه لهم حسنه لشده هيامهم بالله وحبهم في رسول الله قد يقول في بعض البعض أشكيك علي رسول الله يأخذ رأسك فإذا قال الشخص أشكني فيقول "البدل" يا رسول الله خذ راسه فيأخذ رأسه من ساعته وألله العالم بالصواب .


النُجباء
السبعين" النُجباء" يلون السبع "الاخيار" في كل ما يريد الله ويتصاحبون معهما في الطبع كالتلميذ لنظر خصائص شيخه بل خصائصهم وخصايلهم اذكرها إن شاءالله تعالي بل إن كان واحد منهم له سبعون خصله بل إنهم إذا حصل عليهم الغرق والحب في الله يطيلون ويقولو ن هاهنا الناس مثلنا إذا تعرض عليهم أحد من إخوانهم إذا نظرو فيه بالفتح وكثرة الخير حجبوه عن ذلك بل انه اذا كان تحت تربية واحد من الذين ذكرناهم إذ أقبل عليهم تحووا رسول الله صلي الله عليه وسلم وطلبوا الخلاص منهم فيحصل العفو منهم لأنهم فانيون في ذاته جلّ وعلا ومما ذكر من السبعين خصله لأنهم في اليوم الواحد يُلهمون أربعين مره عند حاله الغرق بل يقول لأني اصلح كذا وكذا واطوف بكذاء وكذاء والناس لاتدري ووثلاثين خصله محموده بل يقول اتعلموا كلامي ان ذلك هذا بل إنه باطل كذ ب لاحق فيه ويقول إن هذا جهل مني وقد إنه يأتي بالعكس كذلك.

النُقباء
الثلاثمائه" النقباء" حصل لي الشرف ببركتهم وكان شربي سابقاً كان لي كالمرآه فنظرت فيهم علي الحقيقه فهم نور بلاد الله كانت البلاد بهم ترخي ولعدهم تشط وبشوفتهم تتنعم وتتنزل الرحمات فاذا دعوا بدعوه صارت مقبوله عند الله ومع ذلك انهم قريبون الي ربهم مشاهدون لرسولهم فتجتمع ارواحهم ولو كانوا اشتاتاً اشتاتاً فيبادروا حضرة رسول الله بارواحهم فتنعم اجسامهم في الجنه تنعيم غير تنعيم غيرهم، بل لا يعلمه الا الله تعالي لانهم محبوبين لله ورسوله لانهم يريدون الاختفاء بانفسهم ولا يروا حظوظاً لانفسهم فاعلم أخي القارئ لهذا الكتاب ،منهم الذي ظاهره السيئه ولست بها ولكن فرحه وسروره ليستمعوها الناس والذي بينه وبين الله فيختفي فيكون أمره بينه وبين ربه مستوراً وأما بينه وبين عباد ربه مذلولا مقهوراً لان كثيراً منهم قد يكون من الموالي فهم الذين عليهم القهر والذل وان يكونوا من ارامل الخلق فيقذف الله نوره فيهم ويقربهم الي ذلك ويجعلهم أمنائه وصدقائه فيا أولوا الالباب لا تحتقروا هذه المرتبه وأياكم والاستصغار بهذه المرتبه فوالله قد حصل الشهود بالنور الذي أقوله لكم لم يرضوا بالاقلاع عن مراتبهم هذه الا ان ياتوهم ملائ كة التصريف فيجروهم من أعناقهم بسلاسل النور الإلاهي حتي إذا كان الاقلاع من "النقيب" لايرضي بذلك ولم يفرح الا اذا كان المقام الذي اراده الله له وكثيراً منهم يسال الله أن يُفنيه في مقامه هذا فيحصل له ذلك ، وقد نظرت في حقائقهم بتفصيل هذا من غير شبهه حاصله فحصله لي النور الذي ذكرته لكم سابقاً فعرض علي نبي الله الخضّربالنور وكان يلقنني هذا الكلام والله العالم بالصواب واليه المئاب والحمدلله رب العالمين والصلاه والسلام علي خير المرسلين صلي الله عليه وسلم قد تمت هذه العنايه الطيبه المباركه علي قواعد مراتب السادات وبذلك استعين بالله .



كيفية الوصول الي مقامات الصالحين
اريد تعليم المريدين وتعريفهم لبيان تحقيق تلك الدرجات والتعرف بها وهذه الدرجات إصطفاء القلب وشوقه الي الله ورسوله ودخوله في عين التوحيد وهو ان يري الواحد المعبود العالم بكل شئ المطلع لعيوب عباده الناظر لخطاياهم المنفرد الذي لا رب غيره ولا معبود سواه بل يراه في جميع افعاله كحركاته وسكناته وكل ما صنع فهذا الذي هو الذي يرقي في سيره بل يطمع في عبادته والدخول في إحسانه لانه قاصد وواصل وغير هذا بل انه اذا توجه في ذكره خيل صوره شيخه بان يراه رفيقه في الذكر فيجهزه كأنه معه صاحب في الذكر ورفيق له فيتجهيز الشيخ وذكر الكلمه فعند ذلك اذا قال محمد رسول الله يري جلال النبي صلي الله عليه وسلم فعند ذلك ذكر حتي دار الوارد في قلبه واجتهد في الذكر هذا كانه هو البدايه فلا يخرج من محله هذا الا بعد فكره وأيام فأذا عد ذلك فبنور النبي صلي الله عليه وسلم شاهد وحدة الاله بان يري الله عظيم وجليل ويجاوز هذا ويجتهد علي الوحده الالهيه فيصير مجاهداً في وحدته جلّ وعلا فلا يرجع الي الاولي التي هي صوره الشيخ بل أنه يسير حتي ينتهي في الذات الالهيه بالعباده والوحدانيه فيرقا بالوحده حتي يصير موحداً فعندذلك يأتيه الخبر من العلا وهو خبر كالوحي فعند ذلك كان بنبيه موصلاً له فلا يفتر عن هذه الكلمه ولا يغفل عن رسول الله صلي الله عليه وسلم طرفه عين ولله المثل الاعلي فكان العبد بكثره سيره ووصوله الي ربه كان اول ما ارسل الي رسوله له فيقول الله تبارك وتعالي هذا يا محمد هذا عبدي فلان قد استجبت له دعاءه انت رسوله فتولي امره فيتولي امره صلي الله عليه وسلم فهذا هو الحد الذي هو المحلات اما المقامات كلها كمقام واحد وكلها علي طريق مستقيم وقد اقول الصادق مع الله ومع رسوله ومتوجه اليه بقلبه الخالي عن الوساواس الدنيويه الذي لم ياذي مخلوق وإن يفني في ذاته وصفاته ويقيف علي وحدته وينفرد ويكون طعامه وشرابه هذا الذكر بهذه الوحده بأن يرقى محلا محلا بان يقف عند آخر الصديقيه وهو آخر قدم وقف عنده الصديق رضي الله عنه ويلاحظ النبوه حتي يكون بينه وبينها حائل كالشفاف وهو كالشئ الرهيف لأن ابوبكر الصديق رضي الله عنه لو تخطي مقامه لدخل مقام النبوه والنبوه ختمت بمحمد صلي الله عليه وسلم وهذا كله لم يحصل الا بحب الله وحب رسوله وحب الشيخ الموحد في الله المتبع لهذه الاوصاف الحسنه بان يري رسول الله ويحصل له من رسول الله فهكذا التصوف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkabshi.forumarabia.com
محمد111

محمد111


عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 27/11/2011

مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني    مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 22, 2011 5:16 am

السلام عليكم ياحباب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما بقدر جلاله وجماله انا مريد قادري وشيخي يسمى محمد حسنين وهو غوث عظيم ولانزكي على الله احدا من كراماته رضي الله عنه انه احيا ميتا وتكلم معه وكل ما ارجوه من الله ثم منكم الدعاء بالصلاح وان يجعلني من اوليائه الصالحين ويحشرنا في زمرة المصطفى صلىالله عليه وسلم واياكم الرجاء ارسال كتاب النهر القادرية وكتب الشيخ الكباشي


وفي الاخير جزاكم الله عنا كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد العوض الكباشي

احمد العوض الكباشي


ذكر
عدد المساهمات : 2933
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 37
الموقع : الكباشي

مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني    مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 22, 2011 11:08 am

اكرمك الله االاخ محمد وان شاء الله ربنا يحقق امنيتك وتصير غوث
ان شاء الله انتو ما تنسونا من صالح الدعاء
وتحياتنا لي الشيخ محمد حسنين ونوصيك انك تطلب لينا منو الدعاء
وشاكر وجودك وتواصلك معنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkabshi.forumarabia.com
 
مقامات الصالحين وكيفية الوصول اليها من كتاب الذوق للشيخ الكباشي الحُسيني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير آيات من كتاب الله الكريم من كتاب الذوق تأليف الشيخ الكباشي الحُسيني
» كتاب الذوق تأليف الشيخ ابراهيم الكباشي الحُسيني
» كتاب إرشاد المريد للشيخ إبراهيم الكباشي
» كتاب الدرالمنظوم في كيفيه سير القوم تأليف الشيخ إبراهيم الكباشي الحُسيني
» مجموع الاحزاب تاليف الشيخ ابراهيم الكباشي الحُسيني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه  :: مؤلفات وكتب الشيخ إبراهيم الكباشي-
انتقل الى: