شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  829894
ادارة المنتدي كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  829894
ادارة المنتدي كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  103798
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكه الطريقه القادريه الكباشيه

منتدي تعريف بسيره وكتب الشيخ إبراهيم الكباشي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
>كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Rufaai10 منتدي الشيخ ابرهيم الكباشي توثيق لحياة مليئه بالعلم والتصوف والجهاد يحتوي علي كتبه واقواله وسيرته ومدائحه >كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Rufaai10"

 

 كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد العوض الكباشي

احمد العوض الكباشي


ذكر
عدد المساهمات : 2933
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 37
الموقع : الكباشي

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني    كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 4:29 pm




كتاب بشائر الخيرات


للشيخ الغوث الاكبر عبدالقادر الجيلاني



منتديات الطريقه القادريه الكباشيه







بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
الحَمْدُ لله الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِالإِيمَانِ وَالصَّلاةُ وَ السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِ الأَكْوانِ وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ في كُلِّ وَقتٍ وَأَوَانٍ. وبَعْدَ فَقَدْ رُوِيَ عَنْ شَيخِ الأُمَّةِ وَإِمامِ الأَئِمَةِ سَيِّدِ الأَنْجابِ وَقُطْبِ الأَقْطابِ الغَوْثِ الأَعْظَمِ وَالْمَلاَذِ الأَكْرَمِ سَيِّدي عَبْدِ القَادِرِ الجيلاَنِي أَنَّهُ قَالَ لِبَعضِ إِخْوَانِهِ في اللهِ تَعَالَى خُذُوا هَذِهِ الصَّلَوَاتِ عَنّي فَإِنّي أَخَذْتُهَا بِإِلْهَامِ مِنَ اللهِ تَعَالَى ثُمَّ عَرَضْتُهَا عَلَى النَّبِيِّ (ص) وَأَرَدتُ أَنْ أَسْأَلَهُ عَنْ فَضْلِهَا فَأَخْبَرَني قَبْلَ أَنْ أَسْأَلَهُ وَقَالَ لي إِنَّ لَهَا مِنَ الفَضْلِ شَيْئاً عَظِيماً لاَ تُحْصى وإِنَّها تَرْفَعُ أَصْحَابَهَا إِلى أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتَبْلُغُ بِهِمْ أَقْصَى الغَايَاتِ وَمَنْ قَصَدَ بِهَا اَمْراً لاَ يُرَدُّ خَائِباً وَلاَ يَخِيبُ ظَنُّهُ وَلاتُرَدُّ دَعْوَتُهُ وَمَنْ قَرَأَهَا وَلَوْ مَرَّةٌ وَاحِدَةٌ أَوْ حَمَلَهَا غَفَرَ اَللهُ لَهُ وَلِمَنْ مَعَهُ في مَجْلِسِهِ وَإذَا حَضَرَ أَجْلَهُ حَضَرَ عِنْدَهُ اَرْبَعَةٌ مِنْ مَلاَئِكَةِ الرَّحْمَةِ الأَوَّلُ يَمْنَعُ عَنْهُ الشَّيْطَانَ وَالثَّاني يُلْهِمُهُ كَلِمَةَ الشَّهادَةِ وَالثَّالِثُ يَسْقِيهِ كَأْساً مِنَ اَلْكَوْثَرِ وَالرَّابِعُ بِيَدِهِ إِنَاءٌ مِنْ ذَهَبٍ مَمْلُوؤٌ مِنْ ثِمَارِ الجَنَّةِ يُبَشِّرُهُ بِمَنْزِلِهِ في الْجَنَّةِ وَيَقُولُ لَهُ اَبْشِرْ يَا عَبْدَ اللهِ فَيَنْظُرُ فَيَرَاهُ بِعَيْنِهِ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ رُوحُهُ وَيَدْخُلَ في قَبْرِهِ مَأْمُوناً فَرِحاً مَسْرُوراً وَلاَ يَرَى فِيهِ وَحْشَةً وَلاَ ضِيقاً وَيُفْتَحُ لَهُ أَرْبَعُونَ بَاباً مِنَ الرَّحْمَةِ وَمِثْلَهُمْ مِنَ النُّورِ ويُبْعَثُ يَومَ القِيَامَةِ وَعَنْ يَمِينِهِ مَلَكٌ يُبَشِّرُهُ وَعَنْ شِمَالِهِ مَلَكٌ يُؤْمِنُهُ وَعَلَيْهِ حُلَّتاَنِ وَيُهْدَى لَهُ نَجِيبُ يَرْكَبُ عَلَيْهِ ولاَ حَسْرَةَ وَلاَ نَدَامَةَ وَيُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً وَ حِينَ يَمُرُّ عَلَى الصِّرَاطِ تَقُولُ لَهُ النَّارُ فِرَّ سَرِيعاً يَا عَتِيقَ اللهِ إِنِّي مُحَرَّمَةٌ عَلَيك ويَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَعَ السَّابِقِينَ ويُعْطَىٰ في الجَنَّةِ اَرْبَعُونَ قُبَّةٍ مِنَ الفِضَّةِ الْبَيضَاءِ في كُلِّ قُبَةٍ قَصرٌ مِنَ الذَّهَبِ فِي كُلِّ قَصْرٍ مِائَةُ خَيْمَةٍ مِنَ النُّورِ في كُلِّ خَيْمَةٍ سَرِيرٌ مِنَ السُّنْدُسِ عَلَى كُلِّ سَرِيرٍ جَارِيَةٌ مِنَ الْحُورِ الْعَينِ خَلْقُهَا مِنَ الطِّيبِ الأَذْفَرِ كَأَنَّهُ الْبَدْرُ لَيْلَةَ تَمَامِهِ ثُمَ يُعْطَى مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ وَفي الْخَبَرِ عَنْهُ (ص) لَيْلَةَ أُسْرَى بِهِ إِلَى رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ الجَلِيلُ جلاَّ وَعَلا الأَرْضُ لِمَنْ يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ لَهُ لَكَ يَا رَبِّ فَقَالَ لَهُ السَّمٰواتُ لِمَنْ يا مُحَمَّدُ فَقَالَ لَهُ لَكَ يا رَبِّ فَقَالَ لَهُ الْحُجُبُ لِمَنْ يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ لَهُ لَكَ يَا رَبِّ فَقَالَ لَهُ الْكُرسِيُّ لِمَنْ يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ لَهُ لَكَ يَا رَبِّ فقَالَ لَهُ أَنْتَ لِمَنْ يَا مُحَمَّدُ فَعِنْدَ ذَلِكَ سَجَدَ النَّبِيُّ (ص) وَمَنَعَهُ الْحَيَاءُ عَنْ أَنْ يَقُولَ شَيْئاً فَقَالَ لَهُ الجَلِيلُ جَلَّ وَعَلاَ أَنْتَ لِمَنْ يُصَلِّي عَلَيْكَ فَزَادَ تَشْرِيفاً وتَعْظِيماً فَقَالَ سَيِّدِى عَبْدُ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِي إِنَّ هَذِهِ الصَّلاةَ هِيَ الَّتِي تَليقُ بِهَذَا الْحَدِيثِ وإِنَّها لَتَفْتَحُ سَبْعِينَ بَاباً مِنَ الرَّحْمَةِ وَتُظْهِرُ عَجَائِباً مِنْ طَرِيقِ الْجَنَّةَ وخَيْرُ مِمَنْ أَعْتَقَ اَلْفَ نَسَمَةٍ ونَحَرَ اَلْفَ بَدَنَةٍ وَتَصَدَّقَ بِأَلْفِ دِينَارٍ وصَامَ اَلْفَ شَهْرٍ وفِيهَا سِرٌّ مَكْنُونٌ وبِهَا تَتَيَسَّرُ الأَرْزَاقُ وتَطِيبُ الأَخْلاَقُ وتُقْضَى الْحَوَائِجُ وتُرْفَعُ الدَّرَجَاتُ وتُمْحَى الذُّنُوبُ وتُسْتَرُ الْعُيُوبُ وتَعِزُّ الذَّلِيلُ وقاَلَ سَيِّدِى مَكينُ الدِّينِ كَانَتْ هَذِهِ الصَّلاةُ لاَ تُعْطَى إِلاَّ لِرَجُلٍ صَالِحٍ كَامِلٍ وهِيَ كَامِلَةُ الْخِصَالِ حَائِزَةُ النَّوَالِ إِذَا أَهَمَّ صَحِبُهَا أَمْرٌ مِنَ الأُمُورِ كَانَتْ كُلُّ صَلاَةٍ مِنْهَا وَسِيلَةً لَهُ عِنْدَ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ وكُلُّ ءَايَةٍ مِنْهَا كَانَتْ لَهُ شَفِيعَةٌ عِنْدَ الْمَولى الْعَظِيمِ وَهِيَ صَلاةُ الْمُصَلِّينَ وقُرْأَنُ الذَّاكِرِينَ وَمَوْعِظَةُ الْمُتَّعِظِينَ وَوَسِيلَةُ المْتُوَسِّلينَ وَهِيَ صَلاَةُ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وسَمَيْتُهَا بَشَائِرَ الْخَيْرَاتِ وَهِىَ هَذِهِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَّلِ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنينَ[1"> وَأَنَّ ٱللهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ ٱلْمُؤمِنِينَ[2"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلذَّاكِرِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ فَٱذْكُرُونِى أَذْكُرْكُمْ[3"> ٱذْكُرُوا ٱللهَ ذِكْراً كَثِيراً وَسَبِّحوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً هُوَ ٱلَّذِى يُصَلِّى عَلَيْكُمْ وَمَلاَئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَاتِ إِلَى ٱلنُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِِيماً تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلاَمٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً[4"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِِّمْ عَلَى سَيِّدِِِِِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْعَامِلِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ إِنِّى لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ[5"> وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـٰئِكَ يَدْخُلُونَ ٱلْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ[6"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلأَوَّابِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُوراً[7"> لَهُم مَّا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِم ذَلِكَ جَزَاءُ ٱلْمُحْسِنِينَ[8"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلتَّوَّابِينَ بِما قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ إِنَّ ٱللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ ٱلْمُتَطَهِّرِينَ[9"> وَهُوَ ٱلَّذِى يَقْبَلُ ٱلتَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُواْ عَنِ ٱلسَّيِّئَاتِ[10"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِِّرِ لِلْمُخْلِصِينَ بِمَا قَالَ اللهُ العَظِيمُ فَمَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً[11"> مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ[12"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصَلِّينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَأَقِمِ ٱلصَّلاَةَ إِنَّ ٱلصَّلاَةَ تَنْهَىٰ عَنِ ٱلْفَحْشَاءِ وَٱلْمُنْكَرِ[13"> أَقِمِ ٱلصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِٱلْمَعْرُوفِ وَٱنْهَ عَنِ ٱلْمُنكَرِ وَٱصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ ٱلأُمُورِ[14"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلخَاشِعِينَ بِمَا قَالَ اللهُ العَظِيمُ وَٱسْتَعِينُواْ بِٱلصَّبْرِ وَٱلصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى ٱلْخَاشِعِينَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُواْ رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ[15"> ٱلَّذِينَ يَذْكُرُونَ ٱللهَ قِيَّاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتْفَكَّرُونَ في خَلْقِ ٱلسَّمَواتِ وَٱلأرْضِ رَبَّنا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ[16"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابِ[17"> أُوْلَـٰئِكَ ٱلَّذِينَ هَدَاهُمُ ٱللهُ وَأُوْلَـٰئِكَ هُمْ أُولُوا ٱلأَلبَابِ[18"> { اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ البَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْخَائِفينَ بِمَا قَالَ اللهُ الَعَظِيمُ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ[19"> وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى ٱلنَّفْسَ عَنِ ٱلهَوَىٰ فَإِنَّ ٱلْجَنَّةَ هِيَ ٱلْمَأْوَىٰ[20"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُتَّقِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَرَحْمَتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزّكَاةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِئَايَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِىَّ ٱلأُمِىَّ[21"> لَهُمْ جَزَاءُ ٱلضِّعْفِ بِمَا عَمِلُواْ وَهُم فِى ٱلْغُرُفَاتِ ءَامِنُونَ[22"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَّمَدٍ البَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُخْبِتينَ بِمَا قَالَ اللهُ العَظِيمُ وَبَشِّرِ ٱلْمُخِْبتِينَ ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ ٱللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ [23"> وَٱلَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا أَتُواْ وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ[24"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِينَ بِما قالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَبَشِّرِ ٱلصَّابِرِينَ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ راَجِعُونَ أُولَـٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُهْتَدُونَ[25"> إِنِّى جَزَيتُهُمُ ٱلْيَوْمَ بِمَا صَبَرُواْ أَنَّهُمْ هُمُ ٱلْفائِزُونَ[26"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبّشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْكَاظِمِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَٱلْكَاظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وْٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ وَٱللهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ[27"> فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى ٱللهِ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ[28"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ البَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِينِ بِمَا قَالَ ٱللهُ الْعَظِيمُ وَأَحْسِنُواْ إِنَّ ٱللهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ[29"> مَن جَاءَ بِٱلْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَ بِٱلسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَىٰ إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ[30"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِرِ لِلْمُتَصَدِّقِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَكُمْ إن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ[31"> إِنَّ ٱللهَ يَجْزِى ٱلْمُتَصَدِّقِينَ[32"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ البَشِيرِ الْمُبَشَّرِ لِلْمُتَّقِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنفِقُونَ[33"> وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَىءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ[34"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلشَّاكِرِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَٱشْكُرُواْ نِعْمَتَ ٱللهِ إِن كُنتُمْ إيَّاهُ تَعْبُدُونَ[35"> لَئِن شَكَرْتُمْ َلأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِى لَشَدِيدٌ[36">

{ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلسَّائِلِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ فَإِنِّى قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ[37"> ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ[38"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّالِحِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ أَنَّ ٱلأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِىَ ٱلصَّالِحُونَ[39"> أُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْوَارثُونَ ٱلَّذِينَ يَرِثُونَ ٱلْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ[40"> { اللَّهُمَّ صَلِّ و سَلَّمْ علَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ إِنَّ ٱللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ يَاأَيُّها ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلِمُواْ تَسْلِيماً[41"> يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُوراً تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وٱللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ[42"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمُ عَلَى سَيِّدِنَا مَحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلِْمُبَشِّرِينَ قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ[43"> لَهُمُ ٱلْبُشْرَىٰ فِى ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا وَفِى ٱلأَخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ ٱللهِ ذَ ٰلِكَ هُوَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ[44"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْفَائِزِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَمَن يُطِعِ ٱللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً[45"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلزَّاهِدِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ ٱلْمَالُ وَٱلْبَنُونَ زِينَةُ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا وَٱلْبَاقياتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً[46"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِير الْمُبَشِّرِ لِلأُمِيِّينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِٱلْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ ٱلْمُنْكَرِ[47"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصْطَفِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ ثُمَّ أَورَثْنَا ٱلْكِتَابَ ٱلَّذِينَ ٱصْطْفَيْنا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقُ بِٱلْخَيرَاتِ بِإِذْنِ ٱللهِ ذَ ٰلِكَ هُوَ ٱلْفَضْلُ ٱلْكَبِيرُ[48"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُذْنِبِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ قُلْ يَا عِبَادِىَ ٱلَّذِينَ أَسْرَفُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُواْ مِن رَّحْمَةِ ٱللهِ إِنَّ ٱللهَ يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ[49"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً اَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ ٱللهَ يَجِدِ ٱللهَ غَفُوراً رَّحِيماً[50"> { ٱللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ٱلْبَشِيرِالْمُبَشِّرِ لِلْمُقَرَّبِينَ بِمَا قَالَ ٱللهُ ٱلْعَظِيمُ إِنَّ ٱلَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا ٱلْحُسْنَى أُوْلَـٰئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ لاَ يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِى مَا ٱشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ لاَ يَحْزُنُهُمُ ٱلْفَزَعُ ٱلأَكْبَرُ وَتَتَلقَّهُمُ ٱلْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ ٱلَّذِى كُنْتُمْ تُوعَدُونَ[51"> { اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ إِنَّ ٱلْمُسْلِمِينَ وَٱلْمُسْلِمَاتِ وٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمنَاتِ وَٱلْقَانِتِينَ وَٱلْقَانتَاتِ وَٱلصَّادِقِينَ وَٱلصَّادِقَاتِ وَٱلصَّابِرِينَ وَٱلصَّابِرَاتِ وَٱلْخَاشِعينَ وَٱلْخَاشِعَاتِ وَٱلْمُتَصَدِّقِينَ وَٱلْمُتَصَدِّقَاتِ وَٱلصَّائِمِينَ وَٱلصَّائِمَاتِ وَٱلْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَٱلْحَافِظَاتِ وَٱلذَّاكِرِينَ ٱللهَ كَثِيراً وَٱلذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ ٱللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً[52"> وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَىٰ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ ثُمَّ يُجْزَاهُ ٱلْجَزَاءَ ٱلأَوْفَىٰ[53"> { اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاَةٌ تُشْرَحُ بِهَا الصُّدورُ وَتَهُونُ بِهَا الأُمُورُ وَتَنْكَشِفُ بِهَا ٱلسُّتُورُ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً كَثِيراً دَائِمِاً إِلَى يَوْمِ ٱلدِّينِ دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ ٱللَّهُمَّ وَتَحِّيَتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ وَءَاخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ ٱلْحَمْدُ للهِ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ[54">.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkabshi.forumarabia.com
احمد العوض الكباشي

احمد العوض الكباشي


ذكر
عدد المساهمات : 2933
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 37
الموقع : الكباشي

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: كتاب بشائر الخيرات   كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 5:55 pm

كتاب بشائر الخيرات


للشيخ الغوث الاكبر عبدالقادر الجيلاني


الكتاب بالمرفقات
المرفقات
كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Attachmentكتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني.docx
كتاب بشائر الخيرات
لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
(22 Ko) عدد مرات التنزيل 27
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkabshi.forumarabia.com
ابو مازن

ابو مازن


عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 23/09/2011

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني    كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 5:25 am

شكرا على الكتاب القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خديجة

خديجة


عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 30/10/2011

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني    كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالأحد أكتوبر 30, 2011 10:15 pm

شكرا على الكتاب اخي الفاضل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خديجة

خديجة


عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 30/10/2011

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني    كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالأحد أكتوبر 30, 2011 10:16 pm

لا استطيع تحميله

لماذا ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد العوض الكباشي

احمد العوض الكباشي


ذكر
عدد المساهمات : 2933
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 37
الموقع : الكباشي

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني    كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 03, 2011 4:21 am



الله يسلمك اختي الفاضله ومرحباً بك بيننا


في مشكله بسيطه في صلاحية الاعضاء الجدد لتحميل المرفقات واتحلت

واشكرك لتنبيهك للمشكله

وحمليه مره اخري


اضغطي علي اسم الكتاب واعملي ليه سيف في الكمبيوتر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkabshi.forumarabia.com
خالد إبراهيم

خالد إبراهيم


عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 08/11/2011

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني    كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 08, 2011 11:46 am


جزاك الله خيراً و جعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ظل السيف

ظل السيف


عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 16/09/2012

كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني    كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني  Icon_minitimeالأحد سبتمبر 16, 2012 4:44 am

جزاك الله عنا كل خير[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب بشائر الخيرات للشيخ عبدالقادر الجيلاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ~ صلاه بشائر الخيرات ~
» ~ سيره الشيخ عبدالقادر الجيلاني ~
» كرامات الشيخ عبدالقادر الجيلاني بالفيديو
» كرامة الشيخ عبدالقادر الجيلاني مع ابليس بالفيديو
» صور الشيخ عبدالوهاب الخليفه الحبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه الطريقه القادريه الكباشيه  :: المكتبه الشامله-
انتقل الى: